دفاعًا عن الهُواة: هنالك فائدة من تجربة الأشياء دون التزام

بقلم : ليز كريجر

أَكْتُبُ هَذَا الْمَقَال وَهُنَالِكَ غيتارٌ- جَدِيدٌ تَقْريبًا- يَقْبَعُ فِي قَبْوِ مَنْزِلِ وَالِدِي، وَفَرْدَتَيْ حِذَاءٍ نقريٍّ بَالِيَتَيْنِ قَلِيلًا فِي خِزَانَتِي، وَحَامِلُ خَوَاتِمٍ مُشَوَّهٍ عَلَى مِنْضَدَةِ زِينَتِي، وَعَدَدٌ مِنْ بِطَاقَاتِ الشُّكْرِ يَدَوِيَّةُ الصُّنْعِ … فِي مَكَانٍ مَا فِي شقَّتِي، عَلَى مَا أَظُنُّ!

تَحْكِي هَذِهِ الْمَوَادُّ مُجْتَمِعَةً قِصَّةَ عَقْدٍ مِنْ نِضَالٍ قَصِيرِ الْأَمَدِ نَحْوَ تَجْرِبَةِ هِوَايَاتٍ جَدِيدَةٍ.

فَفِي السَّنَوَاتِ الْعَشْرِ الْمَاضِيَةِ، أَخَذْتُ خَمْسَ دُرُوسٍ لِتَعَلُّمِ الْعَزْفِ عَلَى الغيتارِ، سِتَّةَ دُرُوسٍ لِتَعَلُّمِ الرَّقْصِ النقرِيِّ، ثَمَان دُرُوسٍ لِتَعَلُّمِ صِنَاعَةِ الْفَخَّارِ عَلَى الْعَجَلَةِ، وَوَرْشَةً لِيَوْمَيْنِ لِتَعَلُّمِ طِبَاعَةِ الْحُروفِ، وَدَرْسَيْنِ لِتَعَلُّمِ البَاليه لِلْمُبْتَدِئِين.

هَذِهِ التَّذْكَارَاتُ التَّافِهَةُ هِيَ كُلُّ مَا أَمَلِكُهُ لِأُثْبِتَ أَنَّنِي خُضْتُ التَّجْرِبَةَ، فَلَا تُوجَدُ لَدَيَّ صُوَرٌ لِي وَأَنَا عَلَى الْمَسْرَحِ فِي اسْتِعْرَاضٍ مُوسِيقِيٍِّ مُرْهِقٍ، وَلَا أَمْلِكَ مَشْرُوعًا آخَرَ أَبِيعُ مِنْهُ أَوَانِيَ فَخَّارِيَّةً مَصْنُوعَةً بِتَقْنِيَةِ اسْتِخْدَامِ إِصْبَعَيْ الْإِبْهَامِ وَالسَّبَّابَةِ.

أَحْبَبْتُ تِلْكَ الدُّرُوسَ، وَلَا أنْدَمُ عَلَى سِنْتٍ أَنْفَقْتُهُ أَوْ وَقْتٍ قَضَيْتُهُ فِيهَا.

فَكُلُّ دَرْسٍ أَشْبَعَ فُضُولِي وَعَلَّمَنِي شَيْئًا وَمَلَأ وَقْتي عَلَى نَحْوٍ رَائِعٍ.

إِلَّا أَنَّ شُعُورِي بِالْخَجَلِ لَا يَنْفَكُّ أَنْ يُلَازِمَني عِنْدَمَا يَقَعُ نَاظِري عَلَى حِذَائِي النَّقْرِيِّ؛ فَمِن الصَّعْبِ التَّخَلُّصُ مِنْ شُعُورِ الشَّكِّ الْمُزْعِجِ الَّذِي يُرَاوِدُنِي حَوْلَ أَنَّنِي بِطْريقَةٍ مَا أَخْفَقْتُ.

إِنَّ الْعَالَمَ لَا يَنْظُرُ لِلْهَاوِي بِعَطْفٍ.

فِي الْحَقِيقَةِ هُنَالِكَ كَلِمَةٌ أُخْرَى أَقَلَّ إِيجَابِيَّةً لِيَصِفُوهُ بِهَا؛ هَاوٍ مُسْتَهْتِرٌ، وَهِيَ كَلِمَةٌ تَعْنِي عَدَمُ الْاكْتِرَاثِ وَالرُّعُونَةِ وَالْافْتِقَارِ لِلْجِدِّيَّةِ أَوْ لِلْقَرَارِ.

تَقُولُ أَخِصَّائِيَّةُ عِلْمِ النَّفْسِ السَّرِيرِيِّ، وَمُؤَسِّسَةُ شَرِكَةِ Conscious Coaching Collective فِي رايلي فِي شَمَالِ كارولاينا، أريان سميث ماكين Ariane Smith Machín

” مُجْتَمَعُنَا بِشَكْلٍ عَامٍّ ذُو ثَقَافَةٍ تَنَافُسِيَّةٍ وَتَوَجُّهٍ نَحْوَ الْأَهْدَافِ؛ لِذَا عِنْدَمَا نَنْخَرِطُ فِي أَمْرٍ مَا، نُقَيِّمُهُ وِفْقًا لِمَدَى نَجَاحِنَا فِيهِ، وَنجَاحُنَا يُقَيَّمُ عَادَةً وَفْقًا لِلْإِنْجَازِ الَّذِي تَمَّ تَحْقِيقُهُ.

” وَبِهَذَا الْمَنْطِقِ فَإِنَّ التَّجْرِبَةَ بِهَدَفِ التَّجْرِبَةِ فَقَطْ وَبِدُونِ نَتَائِج تُعَدُّ مَضْيَعَةً لِلْوَقْتِ.

يُنْصَحُ الطُّلَّابُ أحْيَانًا أَوْ يَتِمُّ حَثُّهُمْ بِصَرَامَةٍ- فِي أَحْيَانٍ أُخْرَى- بِتَعْزِيزِ طَلَبَاتِ قَبُولِهِمْ فِي الْكُلِّيَّاتِ مِنْ خِلَالَ قَضَاءِ 10000 سَاعَةً جَارِيَةً عَلَى هِوَايَةٍ أَوْ رِيَاضَةٍ ( وَفْقًا لِلْفِكْرَةِ الَّتِي تَمَّ عَرْضُهَا لِأَوَّلِ مَرَّةٍ فِي أُطْرُوحَةٍ فِي عِلْمِ النَّفْسِ لِعَامِ 1973، وَرَوَّجَ لَهَا لَاحِقًا مالكوم جلادويل Malcolm Gladwell فِي كِتَابِهِ ” الاسْتِثْنَائِيُّون “؛ إنَّ 10000 سَاعَةً مِن الْمُمَارَسَةِ يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ طَرِيقًا للخِبْرَةِ).

إِلَّا أَنَّ كَوْنَ الْمَرْءِ هَاوٍ لِعِدَّةِ نَشَاطَاتٍ قَدْ اكْسَبَهُ سُمْعَةً سَيِّئَةً.

فَضْلًا عَنْ أَنَّ ثَقَافَةَ التَّطْوِيرِ الذَّاتِيِّ تَضْمَنُ اسْتِمْرَارَ هَذَا الْفِكْرِ، حَسَبَ رَأْيِ كريستين نيف Kristin Neff وَهِيَ أُسْتَاذٌ مُسَاعِدٌ فِي عِلْمِ النَّفْسِ التَّعْلِيمِيِّ فِي جَامِعَةِ تَكْسَاس، أوستن، وَالَّتِي يَنْصَبُّ تَرْكِيزُ دِرَاسَاتِهَا عَلَى فِكْرِ الْبُوذِيِّينَ حَوْلَ التَّعَاطُفِ الذَّاتِيِّ.

وَتُضِيفُ ” هُنَالِكَ إحْسَاسٌ مُتَفَشٍّ يُشْعِرُنَا بِعَدَمِ الرِّضَى عَنْ حَالِنَا وَأَنَّ عَلَيْنَا أَنْ نَكُونَ أفْضَلَ، وَأَفْضَلَ، وَأَفْضَلَ.

” وَالتَّعَمُّقُ فِي أَمْرٍ وَاحِدٍ تِلْوَ الْآخَرِ هُوَ حَلٌّ لِفِعْلِ ذَلِكَ عَلَى نَقِيضِ الْمُمَارَسَةِ السَّطْحِيَّةِ لِلْعَدِيدِ مِن النَّشَاطَاتِ.

إلَّا أَنَّ ديفيد إبشتاين David Epstein، مُؤَلِّفُ كِتَابِ Range: Why Generalists Triumph in a Specialized World الَّذِي نُشِرَ مُؤَخَّرًا، عَبَّرَ عَنْ أَسَفِهِ حَوْلَ هَذَا الْفِكْرِ.

فَفِي الْكِتَابِ يَزْعُمُ أَنَّ عَدَدًا مِن النُّخْبَةِ فِي الْمَجَالَاتِ مِثْلَ( الرِّيَاضَةِ، الْعُلُومِ، وَالْفُنُونِ) حَقَّقُوا نَجَاحًا بَاهِرًا لِأَنَّهُمْ كَانُوا هُوَاةً قَبْلَ أَنْ يَعْثُرُوا عَلَى شَغَفِهِمْ، وَلَيْسَ لِأنَّهُمْ تَمَسَّكُوا بِشَيْءٍ وَاحِدٍ مُنْذُ نُعُومَةِ أَظْفَارِهِمْ.

نَحْنُ نَقْلَقُ بِشَأْنِ التَّوَقُّفِ عَنْ فِعْلِ شَيْءٍ قَدْ اسْتَغْرَقْنَا وَقْتًا طويلًا فِي مُمَارَسَتِهِ عِوَضًا عَنْ تَلَافِي الْخَسَائِرِ وَالتَّوَقُّفِ لِأَنَّ الْأَمْرَ لَمْ يَنْجَحْ.

يُسَلِّطُ إبشتاين الضَّوْءَ عَلَى أهَمِّيَّةِ مَا يُطْلَقُ عَلَيْهِ ” تَطَابُقُ النَّوْعِ”: وَهِيَ فِكْرَةُ تَطَابُقِ الْمَهَارَاتِ وَالنَّشَاطَاتِ الَّتِي تُمَارِسُهَا مَع اهْتِمَامَاتِكَ وَقُدْرَاتِكَ.

لِنَقُلْ أَنَّكَ أَخَذْتَ بِضْعَ دُرُوسِ تَعَلُّمِ الْعَزْفِ عَلَى الغيتار قَبْلَ أَنْ تُقَرِّرَ أَنَّكَ لَسْتَ مُهْتَمًّا بِإكْمَالِهَا ؛ ذَلِكَ لَا يَعْنِي بِأَنَّكَ كَسُولٌ أَوْ تَفْتَقِرُ لِلْعَزِيمَةِ، وَهِيَ كَلِمَةٌ رَنَّانَةٌ لُوحِظَ أَنَّهَا فِي عَقْلِ الْجَمِيعِ هَذِهِ الأيَّام.

وَكُلُّ مَا يَعْنِيهِ تَوَقُّفُكَ أَنَّ تَطَابُقَ النَّوْعِ ضَئِيلٌ وَفِي هَذِهِ الْحَالَةِ يَجِبُ أَْنْ يُنْظَرَ لِلتَّوَقُّفِ عَنْ مُمَارَسَةِ النَّشَاطِ عَلَى أَنَّهُ نجَاحًا وَلَيْسَ فَشَلًا.

وَإِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَكُونَ جَادًّا فِي أَمْرٍ مَا فَإِنَّ مُمَارَسَةَ النَّشَاطَاتِ الْمُخْتَلِفَةِ كَهَاوٍ تَسْمَحُ لَكَ بِالْعُثُورِ عَلَى مَا يُطَابِقُ اهْتِمَامَاتِكَ قَبْلَ الْالْتِزَامِ بِهَا.

( وَبِالْْفِعْلِ، حَازَ إبشتاين عَلَى شَهَادَتِهِ الْجَامِعِيَّةِ فِي تَخَصُّصِ الْعُلُومِ الْبِيئِيَّةِ وَعِلْمِ الْفَلَكِ قَبْلَ أنْ يَتَخَصَّصَ بِالصِّحَافَةِ فِي دِرَاسَاتِهِ الْعُلْيَا).

أَبْحَاثٌ تَدْعَمُ هَذِهِ النَّظَرِيَّةِ: أَظْهَرَتْ دِرَاسَاتٌ أَنَّنَا نَمِيلُ إِلَى الْمُبَالَغَةِ فِي تَقْديرِ رَغْبَتِنَا فِي عَدَمِ إضَاعَةِ الْوَقْتِ، وَلِذَلِكَ نَقْلَقُ بِشَأْنِ التَّوَقُّفِ عَنْ مُمَارَسَةِ النَّشَاطَاتِ الَّتِي قَضَيْنَا فِيهَا وَقْتًا طَوِيلًا عِوَضًا عَن التَّوَقُّفِ وَتَلَافِي الْخَسَائِرَ مِنْ أَمْرٍ لَنْ نَنْجَِحَ فِيهِ، الْأَمْرُ الَّذِي مِن الْمُرَجَّحِ أَنْ يَجْعَلَنَا أَسَعْدَ وَأَقَلَّ تَوَتُّرًا.

زِدْ عَلَى ذَلِكَ أَنَّ بَعْضَ الدِّرَاسَاتِ تُبَيِّنُ أَنَّ التَّجْرِبَةَ تُسَاهِمُ فِي بِنَاءِ شَخْصِيَّتِكَ لِلْأفْضَلِ.

فَمُسْتَوَى الْانْفِتَاحِ ؛ وَاحِدَةً مِمَّا يُسَمَّى بِ ” السِّمَاتِ الخَمْسِ الْكُبْرَى ” الَّتِي يَسْتَخْدِمُهَا عُلَمَاءُ النَّفْسِ لِتَقْيِيمِ الشَّخْصِيَّةِ، يَنْخَفِضُ مَع تَقَدُّمِنَا بِالْعُمُرِ إِلَّا أَنَّ تَجْرِبَةَ النَّشَاطَاتِ الْجَدِيدَةِ يُسَاعِدُ عَلَى إبْطَاءِ ذَلِكَ الانْخِفَاضِ.

وَجَدَتْ دِرَاسَةٌ مَنْشُورَةٌ فِي Psychology and Aging عَنْ كِبَارِ السِّنِّ الَّذِينَ يَقُومُونَ بِحَلِّ لُعْبَةِ السودوكو وَالْكَلِمَاتِ الْمُتَقَاطِعَةِ، عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، أَنَّ حَتَّى مَنْ لَمْ يَبْرُعْ مِنْهُمْ فِي هَاتَيْنِ اللُّعْبَتَيْنِ الصَّغِيرَتَيْنِ قَدْ أَصْبَحَ أَكْثَرَ انْفِتَاحًا لِمُجَرَّدِ الْمُحَاوَلَةِ.

وَلَا يَعْنِي ذَلِكَ أَنْ تَكُونَ تَجَارِبُكَ بَحْثًا لِتَحْقِيقِ التَّطْوِيرِ الذَّاتِيِّ.

فَتَقُولُ ماكين أَنَّ الْأَمْرَ الْمُغَيَّبَ عَادَةً مِنْ أَحَادِيثِنَا عَن الْهِوَايَاتِ وَالالْتِزَامِ هُوَ الْمَرَحُ، وَالْمُتْعَةُ، وَالسَّعَادَةُ.

وَتُضِيفُ ” فَمَثَلًا، عِنْدَمَا بَلَغْتُ 40 مِنْ عُمُرِي، قَرَّرْتُ أَخِيرًا أَنْ أشْتَرِيَ لِنَفْسِي آلةَ تَصْوِيرٍ جَيِّدَةٍ وَسَجَّلْتُ فِي دُرُوسٍ لِتَعَلُّمِ التَّصْوِيرِ، وَالَّتِي أَحْبَبْتُهَا كُلِّيًّا.

كَانَ شَيْئًا لَطَالَمَا أَرَدْتُ فِعْلَهُ وَلَكِنَّنِي لَمْ أُخَصِّصْ وَقْتًا لَهُ”.

فَرَغْبَتُكَ بِاكْتِشَافِ هِوَايَةٍ جَدِيدَةٍ لِتَقْضِيَ وَقْتَكَ فِيهَا يَجِبُ أَنْ تَكُونَ سَبَبًا كَافٍ.

وَبِالْطَّبْعِ، التَّوَقُّفُ عَنْ مُمَارَسَةِ نَشَاطٍ مَا قَدْ بَدَأْتَهُ لِلتَّوِّ يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ خَطَأً أحْيَانًا، وَإِذَا أَصْبَحَ التَّوَقُّفُ عَنْ مُمَارَسَةِ النَّشَاطَاتِ عَادَةً قَدْ يَكُونُ ذَلِكَ دَليلٌ عَلَى اخْتِلَالٍ مَا.

وَلِمَعْرِفَةِ الْفَرْقِ بَيْنَ التَّوَقُّفِ وَحُبِّ التَّجْرِبَةِ، تَحَقَّقْ مِن الْغَرَضِ مِنْ رَغْبَتِكَ فِي تَجْرِبَتِهَا مِن البِدَايَةِ.

فَإِذَا سَجَّلْتَ فِي صَفٍّ لِتَعَلُّمِ صِنَاعَةِ السِّلَالِ لِغَرَضٍ خَاصٍّ مِثْل صِنَاعَةِ زِينَةِ وَسَطِ الطَّاوِلَاتِ لِزِفَافِ صَدِيقٍ، أوْ لِزِيَادَةِ دَخْلِكَ عَلَى نَحْوٍ مُجْدٍ مِنْ خِلَالِ بَدْءِ مَشْرُوعٍ تِجَارِيٍّ، قَدْ يَكُونُ الاسْتِسْلَامُ فِي مُنْتَصَفِ الطَّرِيقِ فِكْرَةً سَيِّئَةً،( وَقَدْ يُؤَدِّي بِكَ هَذَا لِصُنْعِ زِيْنَةٍ قَبِيحَةٍ).

أَمَّا إِذَا كَانَ غَرَضُكَ مِن التَّجْرِبَةِ هُوَ إعَادَةُ إيقاظِ جَانِبِكَ الإبْدَاعِيِّ الْخَامِلِ مُؤَخَّرًا، فَجُرْعَةٌ سَرِيعَةٌ قَدْ تَكُونُ كُلَّ مَا تَحْتَاجُهُ لِإعَادَتِكَ لِذُرْوَةِ إِبْدَاعِكَ.

وَعَلَيْكَ أَنْ تَتَوَقَّفْ إِذَا أَحْسَسْتَ بِأَنَّكَ حَصَلْتَ عَلَى مَا تُرِيدُهُ مِن التَّجْرِبَةِ.

وَتَنْصَحُ نيف Neff بِتَقْديرِ التَّجْرِبَةِ لِمَا هِيَ عَلَيْهِ وَكَيْفَ سدت احْتِيَاجَاتِكَ لِتَعَلُّمِ صِنَاعَةِ السِّلَاَلِ، فَتَقُولُ:” إِذَا مَا أَشْبَعَت التَّجْرِبَةُ فُضُولَكَ، وَإِذَا كَانَت العُودَةُ لِمُمَارَسَتِهَا مَا كَانَتْ لِتَكُونَ مُمْتِعَةً، فَأَنْتَ عَلَى صَوَابٍ”.


بقلم : ليز كريجر | ترجمة : مريم الريامي | تدقيق الترجمة : مريم الغافري | التدقيق اللغوي : لجين السليمي | المصدر

Exit mobile version